القصة الثالثة (
العمل الخاص نعمة)
اليوم حسدت كل أصحاب المشاريع الخاصة..فما أجمل
أن تعمل وتتعب و تجتهد من أجل مشروعك الخاص..بعيدا عن العمل الروتيني القاتل و الدوام
السخيف والمدير المتغطرس.وما أكثرهم طبعا..
قررت أن اطلب زيادة في راتبي فإذا كما توقعت رفض
المدير هذه الزيادة حاليا...لاحظوا هنا كلمة "حاليا" التي تعد مسكن فعال
مع الموظفين لاسكاتهم على الأقل.
منذ أن ألقت علينا الأزمة الإقتصادية بظلالها ومعظم
الشركات قررت أن تستخدم الظروف حجة في أى وقت وكل وقت..فلا زيادة ولا مميزات إضافية
إلا بعد معاناة. والله يعدي الأيام على خير.
No comments:
Post a Comment