فقدت ساقيها ولكنها لم تفقد حلمها
عندما شاهدت هذا الفيديو..شعرت بالخجل من نفسي... وتمنيت أن أملك الإرادة و التحدي والرغبة في تحقيق الحلم مثلما فعلت ايمي بوردى التي حولت كابوس فقدانها لساقها إلى قصة نجاح لتصبح مصدر إلهام العديد ممن يعانون من إعاقات جسدية بل لنا جميعا
تعودنا أن نقول( لعله خير) عندما نمر بأزمة ما أو مشكلة ما.. لكن علينا ألا نكتفي بالكلام و أن يتحول الأقوال إلى أفعال فالخير يضطر أحيانا إلى ارتداء ثوب الحزن
No comments:
Post a Comment